الثلاثاء، 1 نوفمبر 2016
معلومات للحياة، نصائح
أجرت TalenSmart بحثاً على أكثر من مليون شخصٍ، ووجدوا أن 90% من ذوي الكفاءة العالية هم من لديهم مهارة التحكم في مشاعرهم في أوقات الشدة، كي...
أجرت TalenSmart بحثاً على أكثر من مليون شخصٍ، ووجدوا أن 90% من ذوي الكفاءة العالية هم من لديهم مهارة التحكم في مشاعرهم في أوقات الشدة، كي يستطيعوا البقاء هادئين ويتحكموا في أنفسهم.
وواحدة من ميزاتهم هي القدرة على استخدام الذكاء العاطفي للتعرف على الأشخاص ذوي التأثير السيئ في حياتك، والبقاء بعيداً عنهم.
عادة ما يُقال بأنك حصيلة نتاج الخمسة أشخاص الذين تقضي معهم وقتك، فإذا سمحت لواحدٍ من هؤلاء الخمسة بأن يؤثر عليك تأثيراً سيئاً، فسرعان ما ستكتشف كيف بإمكانه أن يعيقك عن مسيرتك.
إليك أسوأ 10 شخصيات حولك عليك الابتعاد عنها فوراً بحسب ما نشرت النسخة الأميركية لـ"هافينغتون بوست":
1- الشخص النمام
من أقوال إلينور روزفلت "العقول الكبيرة تتكلم عن الأفكار، والعقول العادية تتكلم عن الأحداث، أما العقول الصغيرة فتتكلم عن الأشخاص".
فالنمامون يسعدون بذكر عثرات الآخرين، الأمر قد يكون لطيفاً في البداية وأنت تدقق في هفوات حياة أحد الأشخاص الخاصة أو المهنية، لكن بمرور الزمن يصبح الأمر مُرهقاً، ويجعلك تعيساً، ويؤذي الآخرين.
يمكنك تعلم الكثير من الأشياء الإيجابية، كما يمكنك التعلم من الأشخاص المبهرين، بدلاً من أن تضيع وقتك في الحديث عن مصائب الآخرين.
2- الشخص المزاجي
يفتقر بعض الناس إلى القدرة على التحكم في مشاعرهم تماماً، فمن الممكن أن يهجم عليك، ويُسقط مشاعره عليك معتقداً أنك السبب في إحساسه بعدم الراحة.
فالمزاجيون يصعب التخلص منهم؛ لأنهم يفقدون التحكم في عواطفهم، مما يجعلك تشعر بالشفقة حيالهم، رغم ذلك، يجعلك الشخص المزاجي سلة قمامة يلقي فيها مشاعره، وقتها يجب التخلص منه بأي ثمن.
3- الشخص الضحية
الشخص الضحية صعب أن تحدده؛ لأنك تتعاطف مع مشاكله، لكن مع مرور الوقت، تدرك أن "وقت احتياجه إليك" يكون في كل وقت.
فالشخص الضحية يهرب من أية مسئولية بوصفها جبلاً يستحيل تخطيه، فلا يرى الأوقات الصعبة فرصةً للتعلم والصعود، بل يراها عذراً للتهرب من المسئولية.
والمقولة القديمة التي تقول "لا مفر من الألم، أما المعاناة فهي شيء اختياري"، تصف الشخص الضحية وصفاً دقيقاً، الذي يختار المعاناة كل مرة.
4- الشخص "محور الكون"
هو الشخص الذي لا يرى الا ذاته، يشعرك بالضيق نتيجة المسافة التي يبقيها بينك وبينه، ويمكنك أن تعرف عندما تخرج مع أحد الأشخاص إن كان من هذا النوع؛ لأنك تبدأ في الشعور بالوحدة تماماً.
يحب هذا النوع من البشر أن يكون محل اهتمام، فليس هناك داعٍ لعمل علاقة حقيقية بينه وبين أي شخص، فأنت لست سوى أداة لبناء اعتزازه بنفسه.
5- الشخص الحسود
الشخص الحسود يرى عشب الآخرين أكثر خضرة، حتى عندما يحدث أمر سعيد تجده لا يحس بالرضا عما هو فيه.
ذلك لأنه يقيس نصيبه من الدنيا نسبة إلى العالم كله، في حين ينبغي لشعور الرضا أن ينبع من داخله.
ولنواجه الأمر، إن نظرت حولك، فثمة شخص يبلي بلاءً حسناً مقارنة بك، أن تمضي وقتاً طويلاً مع أشخاص حقودين أمر خطر؛ لأنهم يجعلونك تشعر بأن إنجازاتك تافهة.
6- الشخص المستغل
الشخص المستغل يستهلك وقتك وطاقتك بذريعة أنكما صديقان، واكتشاف هذه الشخصية أمرٌ صعب لأنه يعاملك كصديق.
فهو يعرف ماذا تحب، وما يجعلك سعيداً، وما تظنه جميلاً، لكن الفرق بينه وبين الصديق أنه يستخدم هذه المعلومات كجزء من أجندة خفية، يريد الشخص المستغل شيئاً منك طوال الوقت، وإذا نظرت خلفك في علاقاتك مع هذا النوع من الأشخاص ستجد أنها كلها أخذ، أخذ، أخذ، مع القليل من العطاء أو لا عطاء تماماً، سيفعلون أي شيء كي يكسبوك في صفهم، ثم يهزمونك في النهاية.
7- الدمنتور
في سلسلة قصص هاري بوتر، التي كتبتها المؤلفة جيه كيه رولنج، تظهر الدمنتورات على أنها كائنات شريرة، تخرج أرواح الناس من أجسادهم، وتتركهم خواء.
وأينما يكون الشخص الدمنتور فإن الغرفة تصبح مظلمة، ويشعر الناس بالبرد، ويبدأون في تذكر أسوأ ذكرياتهم.
قالت المؤلفة إنها صممت هذه الشخصية بناءً على الأشخاص ذوي التأثر السلبي العالي، ذلك النوع من الناس الذي ما إن يدخل غرفة حتى يُخرج روح الحياة منها.
الشخص الشبية بالدمنتور يُخرج الحياة من الغرفة، عن طريق نشر سلبيته وتشاؤمه على كل من يقابله، فهم ينظرون دائماً لنصف الكوب الفارغ، كما يمكنهم مزج الخوف والقلق في أكثر المواقف اعتدالاً.
وفي دراسة أجرتها جامعة في نوتردام قالت إن الطلبة الذين يعيشون مع زملاء في الغرفة، ويُعتقد أن الزميل ممن ينشر التأثير السلبي، فإن الطالب تزداد قدرته على التفكير في الأفكار السلبية، والاكتئاب.
8- الشخص "البومة"
يوجد نوع من الأشخاص ذوي التأثير السيئ لديهم نوايا سيئة، فهم يشعرون بالرضا من شعور الآخرين بالألم والتعاسة.
فهم إما أنهم يؤذونك أو يجعلونك تشعر بالسوء، أو يستفيدون منك بشيء، فيما عدا ذلك فأنت لا تهمهم. إن الشيء الجيد الوحيد في هذا النوع هو أنك تستطيع معرفة نواياهم بسرعة، وهذا يجعل إخراجهم من حياتك أكثر سرعة.
9- الشخص المصدر للأحكام
الشخص المصدر للأحكام يخبرك سريعاً أنك لست شخصاً جيداً، فلديه طريقة تجعلك تشعر بالفظاعة حيال أكثر شيء تشعر بالشغف نحوه.
وبدلاً من تقديره للناس والتعلم منهم، فإن الشخص المصدر للأحكام ينظر نظرة دونية للآخرين، فهو يخمد رغبتك الشغوفة بأن تصبح شخصاً تستطيع التعبير عن نفسك، ولذا من الأفضل أن تخرجه من حياتك، وتكون نفسك بدلاً من أن تكون شخصاً آخر.
10- الشخص المتكبر
الشخص المتكبر مضيعة للوقت؛ إذ يرى في كل شيء تفعله تحدياً شخصياً، التكبر هو ثقة مُتكلفة، ودائماً ما يغطي وراءه حالات كبيرة من عدم الأمان.
وجدت دراسة أجرتها جامعة أكرون أن التكبر مرتبط بعدد كبير من المشاكل التي تحدث في مكان العمل. فالشخص المتكبر من أقل المؤدين لعملهم جيداً، ومن أكثر الرافضين، ولديه مشاكل إدراكية أكثر من الشخص العادي.
كيف تحمي نفسك منهم
الأشخاص ذوو التأثير السيئ في حياتك يدفعونك للجنون: لأن سلوكهم ينافي المنطق، لا تخطئ في ذلك أبداً، سلوكهم يسير ضد المنطق، فلماذا تستجيب لهم شعورياً وتقحم نفسك في هذا التخبط؟
وكلما تمتع أحدهم بعدم المنطقية والخطأ، كان من الأسهل عليك أن تهرب من شباكه، كُف عن محاولة هزيمتهم في لُب صنعتهم، ابتعد عنهم شعورياً.
والإبقاء على مسافة شعورية يتطلب وعياً، فأنت لا تستطيع إيقاف شخصٍ يثير حنقك إذا لم تدرك متى يحدث ذلك. ستتعلم أن تستجمع قواك أحياناً في بعض المواقف، وتختار طريقاً أفضل للسير فيه، هذا أمر جيد، ولا ينبغي أن تكون خائفاً إذا تطلب الأمر وقتاً لذلك.
كثير من الناس يشعرون هذا الشعور، لأنهم يعيشون أو يعملون مع شخصٍ لا يمكنه التحكم في الفوضى، لا يمكن لهذا الأمر أن يبتعد عن الحقيقة، وقتما تتعرف على شخصٍ يؤثر عليك تأثيراً سيئاً، سيصبح سلوكه أكثر توقعاً وسهولة في فهمه.
وواحدة من ميزاتهم هي القدرة على استخدام الذكاء العاطفي للتعرف على الأشخاص ذوي التأثير السيئ في حياتك، والبقاء بعيداً عنهم.
عادة ما يُقال بأنك حصيلة نتاج الخمسة أشخاص الذين تقضي معهم وقتك، فإذا سمحت لواحدٍ من هؤلاء الخمسة بأن يؤثر عليك تأثيراً سيئاً، فسرعان ما ستكتشف كيف بإمكانه أن يعيقك عن مسيرتك.
إليك أسوأ 10 شخصيات حولك عليك الابتعاد عنها فوراً بحسب ما نشرت النسخة الأميركية لـ"هافينغتون بوست":
1- الشخص النمام
فالنمامون يسعدون بذكر عثرات الآخرين، الأمر قد يكون لطيفاً في البداية وأنت تدقق في هفوات حياة أحد الأشخاص الخاصة أو المهنية، لكن بمرور الزمن يصبح الأمر مُرهقاً، ويجعلك تعيساً، ويؤذي الآخرين.
يمكنك تعلم الكثير من الأشياء الإيجابية، كما يمكنك التعلم من الأشخاص المبهرين، بدلاً من أن تضيع وقتك في الحديث عن مصائب الآخرين.
2- الشخص المزاجي
يفتقر بعض الناس إلى القدرة على التحكم في مشاعرهم تماماً، فمن الممكن أن يهجم عليك، ويُسقط مشاعره عليك معتقداً أنك السبب في إحساسه بعدم الراحة.
فالمزاجيون يصعب التخلص منهم؛ لأنهم يفقدون التحكم في عواطفهم، مما يجعلك تشعر بالشفقة حيالهم، رغم ذلك، يجعلك الشخص المزاجي سلة قمامة يلقي فيها مشاعره، وقتها يجب التخلص منه بأي ثمن.
3- الشخص الضحية
الشخص الضحية صعب أن تحدده؛ لأنك تتعاطف مع مشاكله، لكن مع مرور الوقت، تدرك أن "وقت احتياجه إليك" يكون في كل وقت.
فالشخص الضحية يهرب من أية مسئولية بوصفها جبلاً يستحيل تخطيه، فلا يرى الأوقات الصعبة فرصةً للتعلم والصعود، بل يراها عذراً للتهرب من المسئولية.
والمقولة القديمة التي تقول "لا مفر من الألم، أما المعاناة فهي شيء اختياري"، تصف الشخص الضحية وصفاً دقيقاً، الذي يختار المعاناة كل مرة.
4- الشخص "محور الكون"
هو الشخص الذي لا يرى الا ذاته، يشعرك بالضيق نتيجة المسافة التي يبقيها بينك وبينه، ويمكنك أن تعرف عندما تخرج مع أحد الأشخاص إن كان من هذا النوع؛ لأنك تبدأ في الشعور بالوحدة تماماً.
يحب هذا النوع من البشر أن يكون محل اهتمام، فليس هناك داعٍ لعمل علاقة حقيقية بينه وبين أي شخص، فأنت لست سوى أداة لبناء اعتزازه بنفسه.
5- الشخص الحسود
ذلك لأنه يقيس نصيبه من الدنيا نسبة إلى العالم كله، في حين ينبغي لشعور الرضا أن ينبع من داخله.
ولنواجه الأمر، إن نظرت حولك، فثمة شخص يبلي بلاءً حسناً مقارنة بك، أن تمضي وقتاً طويلاً مع أشخاص حقودين أمر خطر؛ لأنهم يجعلونك تشعر بأن إنجازاتك تافهة.
6- الشخص المستغل
الشخص المستغل يستهلك وقتك وطاقتك بذريعة أنكما صديقان، واكتشاف هذه الشخصية أمرٌ صعب لأنه يعاملك كصديق.
فهو يعرف ماذا تحب، وما يجعلك سعيداً، وما تظنه جميلاً، لكن الفرق بينه وبين الصديق أنه يستخدم هذه المعلومات كجزء من أجندة خفية، يريد الشخص المستغل شيئاً منك طوال الوقت، وإذا نظرت خلفك في علاقاتك مع هذا النوع من الأشخاص ستجد أنها كلها أخذ، أخذ، أخذ، مع القليل من العطاء أو لا عطاء تماماً، سيفعلون أي شيء كي يكسبوك في صفهم، ثم يهزمونك في النهاية.
7- الدمنتور
في سلسلة قصص هاري بوتر، التي كتبتها المؤلفة جيه كيه رولنج، تظهر الدمنتورات على أنها كائنات شريرة، تخرج أرواح الناس من أجسادهم، وتتركهم خواء.
وأينما يكون الشخص الدمنتور فإن الغرفة تصبح مظلمة، ويشعر الناس بالبرد، ويبدأون في تذكر أسوأ ذكرياتهم.
قالت المؤلفة إنها صممت هذه الشخصية بناءً على الأشخاص ذوي التأثر السلبي العالي، ذلك النوع من الناس الذي ما إن يدخل غرفة حتى يُخرج روح الحياة منها.
الشخص الشبية بالدمنتور يُخرج الحياة من الغرفة، عن طريق نشر سلبيته وتشاؤمه على كل من يقابله، فهم ينظرون دائماً لنصف الكوب الفارغ، كما يمكنهم مزج الخوف والقلق في أكثر المواقف اعتدالاً.
وفي دراسة أجرتها جامعة في نوتردام قالت إن الطلبة الذين يعيشون مع زملاء في الغرفة، ويُعتقد أن الزميل ممن ينشر التأثير السلبي، فإن الطالب تزداد قدرته على التفكير في الأفكار السلبية، والاكتئاب.
8- الشخص "البومة"
يوجد نوع من الأشخاص ذوي التأثير السيئ لديهم نوايا سيئة، فهم يشعرون بالرضا من شعور الآخرين بالألم والتعاسة.
فهم إما أنهم يؤذونك أو يجعلونك تشعر بالسوء، أو يستفيدون منك بشيء، فيما عدا ذلك فأنت لا تهمهم. إن الشيء الجيد الوحيد في هذا النوع هو أنك تستطيع معرفة نواياهم بسرعة، وهذا يجعل إخراجهم من حياتك أكثر سرعة.
9- الشخص المصدر للأحكام
الشخص المصدر للأحكام يخبرك سريعاً أنك لست شخصاً جيداً، فلديه طريقة تجعلك تشعر بالفظاعة حيال أكثر شيء تشعر بالشغف نحوه.
وبدلاً من تقديره للناس والتعلم منهم، فإن الشخص المصدر للأحكام ينظر نظرة دونية للآخرين، فهو يخمد رغبتك الشغوفة بأن تصبح شخصاً تستطيع التعبير عن نفسك، ولذا من الأفضل أن تخرجه من حياتك، وتكون نفسك بدلاً من أن تكون شخصاً آخر.
10- الشخص المتكبر
وجدت دراسة أجرتها جامعة أكرون أن التكبر مرتبط بعدد كبير من المشاكل التي تحدث في مكان العمل. فالشخص المتكبر من أقل المؤدين لعملهم جيداً، ومن أكثر الرافضين، ولديه مشاكل إدراكية أكثر من الشخص العادي.
كيف تحمي نفسك منهم
الأشخاص ذوو التأثير السيئ في حياتك يدفعونك للجنون: لأن سلوكهم ينافي المنطق، لا تخطئ في ذلك أبداً، سلوكهم يسير ضد المنطق، فلماذا تستجيب لهم شعورياً وتقحم نفسك في هذا التخبط؟
وكلما تمتع أحدهم بعدم المنطقية والخطأ، كان من الأسهل عليك أن تهرب من شباكه، كُف عن محاولة هزيمتهم في لُب صنعتهم، ابتعد عنهم شعورياً.
والإبقاء على مسافة شعورية يتطلب وعياً، فأنت لا تستطيع إيقاف شخصٍ يثير حنقك إذا لم تدرك متى يحدث ذلك. ستتعلم أن تستجمع قواك أحياناً في بعض المواقف، وتختار طريقاً أفضل للسير فيه، هذا أمر جيد، ولا ينبغي أن تكون خائفاً إذا تطلب الأمر وقتاً لذلك.
كثير من الناس يشعرون هذا الشعور، لأنهم يعيشون أو يعملون مع شخصٍ لا يمكنه التحكم في الفوضى، لا يمكن لهذا الأمر أن يبتعد عن الحقيقة، وقتما تتعرف على شخصٍ يؤثر عليك تأثيراً سيئاً، سيصبح سلوكه أكثر توقعاً وسهولة في فهمه.
التسميات:
الحسد
،
الشخصيات
،
النميمة
،
شخصيات
،
معلومات للحياة، نصائح
مدونة تقنية تحتوى على مجموعة دروس ودورات فى مجالات تقنية مختلفة مثل دروس انظمة التشغيل والبرامج والالعاب وبلوجر وفوتوشوب وتطبيقات اندوريد والربح من الانترنت وغيره من الشروحات المميزة تاست مدونة مستر ابوعلى عام 2013 وبفضل الله نالت اعجاب الكثير مؤسس المدونة مستر ابوعلى مدون مصرى
مواضيع ذات صله :
معلومات للحياة، نصائح
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اشترك في قناتنا علي اليوتيوب
المشاركات الشائعة
-
مثل يقال في الكذب والمماطلة والنفاق، والعيّار في كتب التاريخ هو اللص والفتوة الذي يبتز أموال الناس بالقوة أو بالحيلة، ثم صارت الكلمة تعني ا...
-
علم أصول الكلمات "Etymology" أو التأثيل أو الإيتيمولوجيا (ويقال له أيضا التأصيل والإثالة وعلم التجذير وعلم تاريخ الألفاظ) هو عملي...
-
يتعرض الكثيرون إلي الأصابة بالبواسير وهي أمر مؤلم ومتعب جداً وتنقسم إلي بواسير خارجية وبواسير داخلية فالخارجي منها يظهر بشكل منتفخ عند ف...
-
العوامل التي يمكنها أن تؤدي إلى هذا النوع من الامراض هي : عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية... لقراءة موضوع الدمامل بين الفخذين وعلى المؤخر...
-
الميم (meme)، لفظ مذكر أحدثه عام 1976 البيولوجي ريتشارد داوكنز، يشير هذا المصطلح إلى "وحدة المعلومات الثقافية" التي يمكن نقلها...
-
لوحظ «قديما وحديثا» أن ثمة اعدادا متزايدة من البشر من مختلف الأعمار تبرز لديهم قدرات تمكنهم من القيام بأعمال يعجز عنها الآخرون وتتجاوز المد...
-
زهرة الحياة: رمز الهندسة المقدسة القديمة؛ اسم لشكل هندسي يشبه الزهرة السداسية الأضلاع ويتشكل من دوائر متراكبة ومتباعدة عن بعض بالتساوي. استع...
-
إشارة تحذير ( Warning sign) هي إشارة تحذير للحركة المرورية، وهي نوع من إشارات المرور التي تشير إلى خطر... لقراءة موضوع ...
-
"هاكونا ماتاتا" شاعت العبارة بعد أن تم استخدامها في فيلم الأسد الملك (الذي ترجمت فيه ب "لا تقلق" في أغنية سميت بهذه ال...
-
يعاني كثير من الناس في فصل الشتاء، خاصة في وقت تساقط الثلوج، من شدة البرودة. والبعض يعاني أيضا مما يسمى بالتثلج أو قضمة الصقيع frostbite......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق